تفاصيل الحلقة

الحلقة التاسعة: الوصية: أن يحسن كل امرئ ولي شيئاً من شؤون الآخرين أمر ما تولاه

10 جمادى الأولى 1438
مشاركة الحلقة
image

زهراء فوزي: إعداد وتقديم إخراج: سرى المسلماني الضيف: الاستاذ علي حسين الخباز – مسؤول قسم الاعلام في العتبة العباسية المقدسة دار محور هذه الحلقة حول الوصية التالية: "أن يُحسن كلّ امرئ وليَ شيئاً من شؤون الآخرين أمر ما تولاّه" ان رَسُولَ الله ﷺ يقول: (( كُلُّكُمْ راعٍ، وكُلُّكُمْ مسئولٌ عنْ رعِيَّتِهِ)) ومما جاء في هذه الحلقة وطرح مع الضيف الاستاذ علي حسين الخباز – مسؤول قسم الإعلام في العتبة العباسية المقدسة هو ما يوجز بالتالي: كيف لنا ان ننمي لدى المسؤول شعور انه القدوة والقبطان الذي يدير دفة الأمور وعليه ان يفكر بالغير كما يفكر بنفسه؟ ماهي الأساليب الصحيحة التي يمكن اعتمادها في ايصال المعلومة وفي الزام الجهة التابعة الانقياد لها؟ فأولياء الأمور يذهبون في اتجاهات عديدة ومنهم من يعتقد ان اسلوب القوة هو الأمثل والبعض الآخر يذهب الى التودد، فماهي الأساليب الأمثل برأيك؟ وماهي الرسالة التي يمكن ان نبعثها لأصحاب القرار والمسؤولين الذين لا ينظرون الى أبناء مجتمعهم بعين واحدة؟