إعداد:زينب العارضي. تقديم: سارة الابراهيمي+ سهاد الحسيني. المونتاج: خديجة الموسوي. عنوان الحلقة: هل عزمتي أن لا تعصي الله منذ أول النهار؟ الحلقة الحادية عشرة: مما جاء فيها عدد من الفقرات يمكن أن توجز بالتالي: ومحطتنا الأولى لهذه الحلقة بعنوان ( تعلمت من الحياة): تعلمت أنه من اشترى ما لا يحتاج إليه باع ما يحتاج إليه.. ومن ثم يتم الانتقال الى فقرة (نصائح مفيدة) وورد فيها: حياتك لا تتغير عندما يتغير مدير المؤسسة أو الدائرة التي تعملين فيها، حياتك لا تتغير عندما تتغير صديقاتك أو محل سكنك أو مكان عملك أو حالتك المادية ...حياتك تتغير عندما تتغيرين أنت وتقفين عند حدود وضعتها أنت لنفسك.. ومن ثمم ينتقل الى فقرة (اسألي نفسك) وجاء فيها: ( كم من الجميل أن يمضي الإنسان حياته من دون معصية الرب، والطريق إلى ذلك سهل ممتنع!.. نعتقد أن من الحلول العملية هو أن تعزمي - أول النهار - على أن لا تعصي الله تعالى المعصية الأولى ، فإنها كالوحل تجر الإنسان إلى المستنقع السحيق ؟!..فهل نويت الآن على أن تعزمي عزمة من عزمات الملوك لئلا تتورطي في المعصية الأولى في أول النهار؟ ثم يتم الانتقال إلى المحطة الرابعة لهذه الحلقة وهي بعنوان : (قصة قصيرة) وقصتنا لهذه الحلقة قليلة السطور لكنها كثيرة العبر.. وبعدها (إليك يا أمي) وفي هذه المحطة نتوجه ببعض كلمات الشكر والتقدير إلى الأم العظيمة.. وبعدها يتم الانتقال إلى المحطة السادسة لهذه الحلقة وهي بعنوان(طرائف وحكم)..ومن ثم محطة(إلى المحطة الأخيرة لهذه الحلقة وهي بعنوان(درر من نهج البلاغة) وفيها يذكر(قال أمير المؤمنين (ع ) :( عَجِبْتُ لِلْبَخِيلِ يَسْتَعْجِلُ اَلْفَقْرَ اَلَّذِي مِنْهُ هَرَبَ وَ يَفُوتُهُ اَلْغِنَى اَلَّذِي إِيَّاهُ طَلَبَ فَيَعِيشُ فِي اَلدُّنْيَا عَيْشَ اَلْفُقَرَاءِ وَ يُحَاسَبُ فِي اَلآخِرَةِ حِسَابَ اَلأَغْنِيَاء..) ومن ثم تختم الحلقة.