إعداد وتقديم: رؤى علي. إخراج: دنيا الحميري. عنوان الحلقة: الثرثرة التي لا جدوى منها. الحلقة السابعة والثلاثون: في بداية الحلقة تقدم تهنئة بمناسبة ذكرى ولادة السيدة زينب (سلام الله عليها) ومن ثم يتم الانتقال إلى الفقرات التي توجز بما يلي: - قطرات ندية: ومما ذكر فيها هو دعاء عن الإمام زين العابدين(ع) يقول فيه: " إلهي كيف أدعوك وأنا أنا وكيف أقطع رجائي منك وأنت أنت، إلهي إذا لم اسألك فتعطيني فمن ذا الذي أسأله فيعطيني؟ إلهي إذا لم أدعوك فتستجيب لي فمن ذا الذي ادعوه فيستجيب لي، إلهي إذا لم أتضرع إليك فترحمني فمن ذا الذي أتضرع إليه فيرحمني؟ إلهي فكما فلقت البحر لموسى(ع) ونجيته أسألك أن تصلي على محمد وآله وتنجيني مما أنا فيه وتفرج عني فرجاً عاجلاً غير آجل بفضلك ورحمتك يا أرحم الراحمين".. - عبرٌ من التأريخ: ومما يتم ذكره في هذه الفقرة قصة عن رجل عجوز يعيش في بيت كبير مع قفص فيه بلبل صغير.. - لطائف وظرائف: وتذكر فيها طرفة عن سقراط وثورته ضد الثرثرة. - معاً نتواصل: وفيها تقرأ أهم الرسائل الإلكترونية التي تصل عبر البريد الألكتروني للإذاعة من قبل المستمعات الفضليات. - سؤال وحوار: وهي فقرة المحور التي تدور حول السؤال التالي: كيف تتصرفين عندما تجدين صاحبات بعض المهن يحاولن أن يقضين معظم الوقت بالحديث معك؟ ؟.. ويتم الخوض في المحور مع المستمعات عبر الرسائل والاتصال حتى استيفائه.. - المايك لك: ويترك في هذه الفقرة المايك للمستمعات الفضليات لطرح ما يودّن طرحه من إطراء أو أي موضوعة يحببن طرحها.. حيث تشارك في هذه الفقرة إحدى المستمعات الفضليات ومن ثم تختم الحلقة.