إعداد وتقديم: دعاء ظافر. إخراج:مريم المعمار. عنوان الحلقة: علاقة الطفل مع المعلم. الحلقة الثامنة والأربعون: وتتضمن عدة فقرات يمكن إيجازها بما يلي: - ودق المساء: ومما ذكر فيها: قال النبي محمد(ص): " أعظم الناس منزلة يوم القيامة أمشاهم في أرضه بالنصيحة لخلقه"..وهنا تعبير مغري جداً فمن منا لا يحب أن يكون من أعظم الناس منزلة، حيث بيّن(ص) منزلة الإنسان الناصح عند الله تعالى.. ويستمر الحديث عن النصيحة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.. - بوتقة الحكمة: وتستقبل فيها الحكم الواردة عن أهل البيت(عليهم السلام) من المستمعات عبر الاتصال والرسائل...ومن ثم تذكر حكمة عن الإمام الصادق(ع): "ما كل من نوى شيئاً قدر عليه ولا كل من قدر على شيء وفق له، ولا كل من وفـِّق أصاب له موضعاً، فإذا اجتمعت النية والقدرة والتوفيق والإصابة فهنالك تمت السعادة".. - علمني شكراً: وهي فقرة المحور والتي تدور حول العلاقة بين المدرسة وأولياء الأمور وبين التلميذ والمعلم وهل كل ما ينقله التلميذ الى أهله يحمل محمل الجد؟ ترد في ذلك عدة اتصالات من المستمعات لإبداء آرائهن ومن ثم يتم الانتقال الى فقرة أخرى. - مصاطب ملونة: وفيها يتم وصف منطقة معينة وهي جنوب المكسيك حيث تراكم (250000) قارورة بلاستيكية فارغة، بنيت منها جزيرة لولبية عائمة فريدة من نوعها بناها(ريتشارد) وهو رائد في العلوم البيئية، كما قام ببناء منزل من طابقين فوقها وزرع أشجاراً للحفاظ على درجة الحرارة فوق الجزيرة..ووضع القارورات كأساس ثم بنى المنزل من الأخشاب الخفيفة والخيزران...ومن ثم تختم الحلقة.