تفاصيل الحلقة
الحلقة الثانية: مواقف السيدة زينب(عليها السلام) مع إمام زمانها علي السجاد(ع)

إعداد وتقديم: علا محمد. إخراج: سرى المسلماني. عنوان الحلقة: مواقف السيدة زينب(عليها السلام) مع إمام زمانها علي السجاد(ع). الحلقة الثانية: محور الحلقة يدور حول مواقف السيدة زينب مع إمام زمانها السجاد(عليهما السلام) ومن خلال التطرق لذلك يتم تسليط الضوء على كيفية تعامل المرأة مع إمام زمانها أي مع الإمام المهدي(عج) وقبل الشروع في المحور يطرح سؤال الرسائل وهو: ما معنى (أسرجت وألجمت) الواردة في زيارة عاشوراء في العبارة التالية: " لعن الله أمة أسرجت وألجمت"؟ أما سؤال الاتصال فهو: ما هي مواقف السيدة زينب(عليها السلام) مع مولانا السجاد(ع)؟ وبعد ذلك يتم الخوض في المحور حيث ذكر إن مواقف السيدة زينب(عليها السلام) مع مولانا زين العابدين(ع) كثيرة ومنها تخفيفها للوعته وجزعه حينما رأى جثمان أبيه وأهل بيته وأصحابه في العراء فصار يجود بنفسه، حيث قالت له(ع): " ما لي أراك تجود بنفسك يا بقية جدي وإخوتي فوالله إن هذا لعهد من الله الى جدك وأبيك ولقد أخذ الله ميثاق أناسٍ لا تعرفهم فراعنة هذه الأرض وهم معروفون في أهل السماوات أنهم يجمعون هذه الأعضاء المقطعة والجسوم المضرجة فيوارونها..." ويستمر الخوض في مواقفها (عليها السلام) مع الإمام زين العابدين(ع) وربط تلك المواقف بوقتنا الحالي وكيفية تعامل المرأة مع إمام زمانها بالاقتداء بالسيدة زينب(سلام الله عليها)...ومن ثم يذكر جواب السؤال وهو: أسرج: جعله ذا سرج، وألجم تعني: نظير السرج.. وبعد ذكر أسماء الفائزتين في سؤالي الحلقة تختم الحلقة.
الأرشيف الإذاعي
في هذا القسم تجد جميع تفاصيل الأرشيف الإذاعي والبرامج المنجزة.