إعداد: عهود العارضي. تقديم: سوسن عبدالله. المونتاج الإذاعي: نور حسن. تضمنت هذه الحلقة عدة فقرات أوجزناها بالتالي: فقرة 1/ (موقف درامي): تضمنت هذه الفقرة موقف درامي حول الموروث الخط فقرة 2/ (مع ضيفة): تحدثنا في هذه الفقرة حول محور الحلقة وهو الموروث الخطأ وتضمنت عدة تساؤلات حول الموضوع ناقشناها مع الضيفة الكريمه واوجزناها بالتالي: س1/ قال تعالى "وَكذلك مَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِّن نَّذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَىٰ أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَىٰ آثَارِهِم مُّقْتَدُونَ" ما ربط هذه الآية المباركة بالموروث الخطأ؟ س2/ ما التأثير السلبي للموروثات الخاطئة على الحياة الأسرية؟ س3/ ما مدى علاقة هذا الموروث الخطأ بمفهوم الهُوية والاغتراب؟ س4/ كيف نواجه الموروثات الخاطئة، لاسيما عندما تكون مدعومة بوسائل التواصل أو قد تتبناها جهات معينة؟ س5/ كيف نعزز ونوثق تراثنا الصحيح، لاسيما تراث أهل البيت (عليهم السلام)؟ الفقرة3/ همسة محبة قد عرف أتباع أهل البيت (عليهم السّلام) بأنهم أتباع وشيعة جعفر بن محمد الصادق (عليه السّلام)، ووسم الشيعي بأنه جعفري؛ ولهذا الوسام دلالته التأريخية ومغزاه الثقافي، من هنا نعرف السرّ في عظمة التراث الذي خلّفه لنا الإمام الصادق (عليه السّلام) ومدى سعته وثرائه في جانبي الكمّ والكيف معًا، إلى جانب كثرة من تتلمذ على يدي الإمام أبي عبد اللّه الصادق (عليه السّلام) ممّن حمل تراثه ورواه إلى الأجيال المتعاقبة. فلنعزز هذا الموروث لجعله جزءًا مهمًا وركنًا أساسيًا في كل لحظة وخطوة في حياتنا لاسيما المناهج الدراسية.