تفاصيل الحلقة
الحلقة السابعة: ما الذي ربحته من ليلك ونهارك؟

إعداد:زينب العارضي. تقديم: سارة الابراهيمي+ سهاد الحسيني. المونتاج: خديجة الموسوي. عنوان الحلقة: ما الذي ربحته من ليلك ونهارك؟ الحلقة السابعة: وتشتمل هذه الحلقة على عدد من المحطات المختلفة ويمكن إيجاز ما جاء فيها بما يلي: - تعلمت من الحياة: وجاء فيها: تعلمت إن السعيد هو من لا ينتظر شيئاً من أحد... تعلمت إن غضب الضعفاء سبب تعاستهم فالإناء الملتهب يحرق جوانبه.. - نصائح مفيدة: استيقظي صباحاً وأنت سعيدة: فيجب علينا أن نبدأ يومنا بأفكار إيجابية وأن تكون هناك نظرة سليمة نحو الأشياء... - اسألي نفسك: لو فتح الإنسان محلا تجاريا ولم يربح في يوم كامل ولا درهماَ، فإنه سيعود حزيناَ إلى منزله، وكثيرون في الحياة ينامون في الليل ولم يربحوا لمتجر آخرتهم - ولو سلاماَ قربة إلى الله تعالى - فهل تحاولين ان تنظري عند النوم، ما الذي ربحته في ليلك ونهارك؟.. أليست الدنيا كما في الحديث: " سوق ربح فيها قوم وخسر آخرون" ؟!..أوليس المغبون من تساوى يوماه؟.. - قصة قصيرة: ونذكر منها: يروى أنه أتى الإمام عليُّ (ع) سوق الكرابيس فإذا هو برجل وسيم، فقال: يا هذا، عندك ثوبان بخمسة دراهم؟ فوثب الرّجل فقال: نعم، يا أمير المؤمنين، فلمّا عرفه مضى عنه وتركه، فوقف على غلام فقال له: يا غلام، عندك ثوبان بخمسة دراهم؟ فقال: نعم، عندي ثوبان أحدهما أخير من الآخر، واحد بثلاثة والآخر بدرهمين... - إليك يا أمي: ويذكر فيها كلمات شكر للأم العظيمة.. وبعدها يتم الانتقال الى فقرة(طرائف وحكم) ومنى ثم الى فقرة( درر من نهج البلاغة) ومن ثم تختم الحلقة.
الأرشيف الإذاعي
في هذا القسم تجد جميع تفاصيل الأرشيف الإذاعي والبرامج المنجزة.