إعداد وتقديم: نهاوند العبودي المونتاج الإذاعي: زينب قاسم الضيفة: د. مواهب الخطيب - حينما نعود إلى كتاب الله عزّ وجلّ لربما نجد أن هناك استشرافًا مستقبليًا لهذه المسألة، المستقبل يشكل قلقًا فكريًا بارزًا جدًا لربما على المستوى الفردي أو الاممي وذلك من أجل الوصول إلى حياة أكثر أمنًا واستقرارًا ورفاهية، نتساءل: يا ترى كيف استشرف القرآن المستقبل بصورة عامة؟ - لربما من القضايا المهمة التي تشغل اهتمام الأمم وهي قضية المنقذ وولادته، فمسألة المنقذ هي من القضايا التي تثقف عليها أغلب الأديان لكن قد يكون الاختلاف بالفعل شخصية مولانا الإمام المهدي (عجّل الله فرجه) أو غيره بحسب اختلاف الطوائف الإسلامية أو الأديان مع الدين الإسلامي. كيف استشرف القرآن الكريم المستقبل ووراثة الأرض بصورة خاصة؟ - ما أهمية العودة إلى كتاب الله تبارك وتعالى، وبالتحديد في الوقت المعاصر حتى نتعرف على أحداث آخر الزمان ولا تشتبك علينا القضايا؟