إعداد وتقديم: رؤى علي المونتاج الإذاعي: زينب كاظم روى العلامة المجلسي في البحار عن الفضل بن ربيع قال: كنت أحجب الرشيد فأقبل عليه يومًا غاضبًا وبيده سيف يقلبه فقال لي: يا فضل بقرابتي من رسول الله (صلى الله عليه وآله) لأن لم تأتني بابن عمي لأخذنه الذي فيه عيناك فقلت بمن أجيئك فقال بهذا الحجازي، قلت وأي حجازي؟ فقال موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب، قال الفضل: فخفت من الله عزّ وجل ان جئت به إليه ...." إلى نهاية الرواية. فدعاء مولانا الكاظم (عليه السلام) بهذا الدعاء: "اللهم بك أساور وبك أحاول وبك أحاور وبك أصول وبك أموت وبك أحيا، أسلمت نفسي إليك وفوضت أمري إليك لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، اللهم إنك خلقتني ورزقتني وسترتني وعن العباد بلطف ما خولتني أغنيتني، ..." إلى نهاية الدعاء.