تفاصيل الحلقة
الحلقة الحادية والعشرون: ما مدى تقبل الآخرين لقول الحق؟

إعداد وتقديم: دعاء ظافر+ ليلى عبد الهادي. إخراج: رشا هاشم. عنوان الحلقة: ما مدى تقبل الآخرين لقول الحق؟ الحلقة الحادية والعشرون: هذه الحلقة عبارة عن مجلس عزاء حسيني يقام في منزل الأخت المستمعة أم مجتبى باسم الصحابي الجليل عمار بن ياسر(رض) بمناسبة ذكرى استشهاده في مثل هذا اليوم التاسع من صفر، وقد اشتملت الحلقة على عدد من الفقرات توجز بما يلي: - تراتيل من سورة الطف: ومما جاء فيها:" السيدة زينب(عليها السلام) قد أدركت لغة شفتي الحسين لحظة سقوطه إلى الرض لذا هرولت إليه وأخذت كفاً من دمه ورمته نحو السماء لأن وصية الرب أن يسقى هذا الكون كفاً من دم الحسين(ع) ليحيا به الوجود..". - غدق من زيارة عاشوراء: وهي عبارة عن قراءة لزيارة عاشوراء تشارك فيها الأخوات المستمعات عبر الاتصال بنية حفظ زائري الإمام الحسين(ع) في ذكرى أربعينيته. - بطاقة تعريفية: تذكر فيها معلومات عن الصحابي الجليل عمار بن ياسر(رض) ومنها: هو عمار بن ياسر بن عامر الكناني، أحد السابقين في الإسلام والجهر به، صحابي من الولاة الشجعان ذوي الرأي، أسلم هو وأبوه ياسر وأمه سمية وذاقوا العذاب ومات أبوه تحت يد الجلادين، وطعن أبو جهل أمه بحربة فماتت وهي أول شهيدة في الإسلام.. - المعدن الطاهر: تتحدث عن معدن هذا الصحابي(رض) وصفاته حيث ذكرت الروايات أن عمار قد أحررق بالنار وكان الرسول(ص) يمر به ويضع يده على رأسه ويقول: يا نار كوني برداً وسلاماً على عمار".. - القلب الجلي: في هذه الفقرة يتم تسليط الضوء على مدى حب الرسول الأكرم(ص) لعمار(رض) حيث قال فيه رسول الله(ص): ( إن عماراً ملأ إيماناً إلى مشاشه "أي تحت عظامه").. - أخلاق من مدرسة عاشوراء: تتمحور هذه الفقرة حول مدى تقبل الآخرين لكلمة الحق وهو مقتبس من صفات عمار بن ياسر الذي كان يقول الحق طيلة حياته ولو كان ذلك على حساب حياته... وبعد أن يتم استقبال عدد من الاتصالات من المستمعات الفضليات للمشاركة في المحور. - مسك الإنتظار: ومما جاء فيها: عن الباقر والصادق(سلام الله عليهما) في قوله تعالى: ( ولئن أخرنا عنهم العذاب إلى أمة معدودة) حيث قالا(ع) أن الأمة المعدودة هم أصحاب الإمام المهدي(عج) في آخر الزمان.. ومن ثم تختم الحلقة بعد استيفاء الفقرة.
الأرشيف الإذاعي
في هذا القسم تجد جميع تفاصيل الأرشيف الإذاعي والبرامج المنجزة.