إعداد : علا محمد – ليلى عبد الهادي تقديم : ليلى عبد الهادي – فاطمة المدني إخراج: رؤى جميل عنوان الحلقة: افة الطمع مما جاء في هذه الحلقة وطرح هو ما يوجز بالتالي عدة فقرات فقرة باب الريان الجنة في سورة الواقعة لقوله تعالى :" { فَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ * فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ * وَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ * فَسَلَامٌ لَكَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ * وَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ * فَنُزُلٌ مِنْ حَمِيمٍ * وَتَصْلِيَةُ جَحِيمٍ * إِنَّ هَذَا لَهُوَ حَقُّ الْيَقِينِ * فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ } فقرة جمع رمضاني افة الطمع مرض الطمع من الأمراض النفسية القبيحة التي تجعل الإنسان شغوفاً بحب الدنيا وجمع المال وكانت المحاور في هذه الحلقة هي : ماهي نسبة شغفنا بالحصول على ملذات الدنيا وهل هناك خطر يهدد نفوسنا بأن نقع في آفة الطمع ؟وهل هناك طمع ممدوح وآخر مذموم أن أن الطمع بأجمعه مذموم ؟ ماهو العلاج الرباني لهذه الآفة وكيف نجتثها من نفوسنا ؟ فقرة فاصلة أم نقطة هل تسامحين من كان عائقا في تحقيق احلامك فقرة البريد الرمضاني السويد والعادات والتقاليد في شهر رمضان فقرة حرري خيالك صورة طفلة تعرضت لحادث وهب لنجدتها شخص واحد فقط دون الاخرين مضامين الصورة الصورة تدعونا للعمل ومساعدة الاخرين وقضاء حوائج المؤمنين في الشهر الفضيل فالمؤمن عون اخيه المؤمن حتى وان كان هناك خطر يداهمه مادام عمله هذا لله فلايخاف شيئا الصورة تبين لنا الضمير الحي الذي كان لدى الشاب هو الذي حركه دون ان ينتظر شكرا او وساما على فعله الصورة تدعونا للتفكير مليا لو تعرضنا لهذا الموقف هل ستكون ردة فعلنا كهذا الشاب ام ماذا؟ وبعد إتمام الحديث في المحور واستيفائه تختم الحلقة بتقديم الشكر الجزيل للمستمعات الكريمات ..