إعداد وتقديم: نرجس الطالقاني. إخراج: دنيا الحميري. الضيفة: جوان رحمن_ إعلامية ومستشارة أسرية. أهم المحاور التي جرى الحديث عنها في هذه الحلقة: اخواتنا العزيزات ان شاء الله في هذه سنجد الاجابة على السؤال الذي طالما جال في البال وهو ما سبب المطالعة؟ هيأنا لكن مستمعاتنا العزيزات لقاء مع فتاة تتكلم عن المطالعة وكيف يتولد حبها لدى الشخص؟ ثانياً: انسيرت بصوت فتاة تتكلم عن حبها للمطالعة، السؤال الذي يطرح عليها: 1. ما هي الامور التي ادت بك للمطالعة؟ 2. كيف تولد لديك حب المطالعة؟ وكيف استطعت المحافظه على هذه اغلعادة رغم الظروف؟ 3. انسيرت اراء بعض الفتايت حول الموضوع. 4. شغلت المُطالعة عقول الأدباء والمُفكّرين، وصنعت منهم عمالقة يُخلّدون اسمهم في التاريخ، فكانت كالمَدَد الذي يتغذّى العقل منه، فقد تجد من الأدباء من كان يمضي ليلة كاملة في المكتبة، أو عند الورّاقين يُطالِع الكتب دون كلل أو ملل، ويجوب العالم وهو جالس في مكانه يفتح الآفاق غير النّهائية في شتّى العلوم والمعارف، ويدخل في حوار مع كلّ من يقرأ له؛ إذًا فإنّ القراءة حياة. الان نستقبل ضيفتنا العيزيزة للتكلم لنا عن المطالعة... 5. تساؤلات الضيفة: -ما اهمية المطالعة؟ -تأخر مجتمعاتنا اليوم قياسا على الامم الاخرى هل يعود الى عزوفها عن القراءة الجادة والاطلاع وتخليها عن مصادر المعرفة؟ -ما هي الامور التي تؤدي بنا الى المطالعة؟ وهل ان وعي الافراد والمجتمعات رهن بمستوى الثقافة العامة التي يستقيها من خلال القراءة والاطلاع الجاد والوقوف على مصادر المعرفة؟ -ما اثر الثقافة والمعرفة في صياغة شخصية الفتاة ومستوى نضجها العقلي ووعيها الصحي وعلاقاتها الاجتماعية؟ -كيف يساعد المجتمع بدعم المطالعة؟ - ما دور المدرسة في هذا الموضوع؟ وكيف نتمكن من تحويل القراءة والمطالعة الى عادة شخصية ملازمة في جميع الاماكن وكل الاوقات وتربية الابناء عليها وجعل المكتبة جزءا من البيت والمدرسة؟ بتتمة معاني الموضوع تختم الحلقة.