إعداد: آلاء طعمة وحنان النصراوي. تقديم: ليلى عبد الهادي نهاوند العبودي وزاهدة حيدر. إخراج: رسل باسم. أبرز المعاني في هذه الحلقة: أولُ الغيث عبرة: كن في جميع أمورك متوكلاً على الله واثقاً به ، لأن مجاري الأمور جميعها بيده وتحت قضائه وتقديره، فتوكل على الحي القيوم لتستريح من الهموم. رذاذ الافكار: كبار السن تفرق أصحابهم وانشغل كل منا بمصالحه وألهت الدنيا أبناءهم وبناتهم. على متنِ السحاب: -ما هي صفات الصديق الفاضل؟ 2-ما هي الصفات الاكثر انتقالا الى الاخر (الصفات الايجابية ام السلبية)؟ 3-كيف نقي ابناءنا من الوقوع في براثن اصدقاء السوء؟ هل يكون الحل بإبعادهم عنهم، ام فقط بالتحذير من عدم التجاوب مع افكارهم السيئة؟ 4-هل تشكل التربية الجيدة حصنا للأبناء من أفكار الصديق السيء؟ ودقٌ نديْ: كيف نحفز الرغبة في التعليم عند الطلاب، وكيف نخلق حالة الشّوق والمحبّة في نفوس الطلاب والطالبات للدراسة والمعرفة؟ كيف نؤكّد مسألة الشّوق للمدرسة والدراسة؟ كيف يذهب الطالب إلى المدرسة بلهفة وشوق لا أن يُجرّ إليها جرًّا؟! وكذلك المعلم، كيف يذهب إلى المدرسة برغبة واهتمام، وليس باستثقال؟ صفة العدالة : وأول رسالة للعدالة هي أن لا يضر الإنسان إنسانا آخرا أو نفسه، إلا إذا كان ضحية ظلم، ويجدر الإشارة الى أن الأمانة والإخلاص أساس العدالة. أما انعدام العدالة فيظهر على صورتين. إما أن يقوم بعض الناس بالاعتداء على أحد ما، أو أن لا يحموا ويدافعوا عن مَنْ نال منه الظلم، حتى عندما يكون ذلك في مقدورهم. وتنتهي الحلقة باستيفاء جميع المحاور.