تفاصيل الحلقة
الحلقة العاشرة: صهري/ كنتي... الأقرب إلى قلبي (كيف أتعامل معهما؟)

إعداد وتقديم: زينب العارضي الإخراج الإذاعي: فاطمة الزهراء الموسوي صهري ولدي الذي استأمنته على فلذة كبدي وبهجة عمري، فرد جديد أضيف الى عائلتي، سيزين بإيمانه وورعه حياة ابنتي... كنتي بُنيتي الجديدة التي انتقلت كريمة معززة من بيت أبيها إلى بيتي؛ لتطرز أرجاءه بما تعلمته، وتلون فضاءه بما اكتسبته، وتكمل مسيرة عمرها بمعية ولدي... رحلة جديدة ينبغي أن نقطعها نحن الأمهات بزاد الوعي والمسؤولية؛ لنكمل طريق كفاحنا، ونكون خير معين لأولادنا في مرحلة بالغة الأهمية، نسندهم، نعينهم، نربت على أكتافهم، نحتضن آمالهم، نحلم معهم، وننطلق لنحقق معا أحلامهم، وفي هذه الحلقة نرافق الأمهات في رحلة المسؤولية هذه، ونذكر سائر ما يتعلق بها، من خلال الحوار مع الضيفة الكريمة: س1/ كيف تسهم الأسرة الكبيرة في إنجاح مسيرة الأسرة الصغيرة حديثة التشكل ولا تسمح لرياح الاختلاف بين الأسرتين بأن تعصف بها وتقف كمصد يمنع ايذاءها؟ س2/ لا تستقيم العلاقةُ بين أم الزوج والكَنَّة، حتى تضع أم الزوج كَنَّتها موضع الابنة، وتضع نفسها موضع أمها، وحتى تضع الكَنَّة أم زوجها موضع أمها، وتضع نفسها موضع ابنتها، فهي علاقة تقوم على الاحترام والتفهُّم والتقبُّل، وليس على التنافُس والغيرة والتقاتُل، فكيف يتم ذلك؟ وما الأمور التي تساعد على تبني هذا الأسلوب في التعامل منذ أول تشكل هذه الأسرة الجديدة؟ س3/ بعض الأبناء تتغير أحوالهم بعد الزواج ويقل اهتمامهم بوالديهم مما يسبب توتر العلاقة بينهم؟ لماذا يحدث هذا؟ وكيف يمكن تلافي حدوثه؟ وما رسالتك لكل أب وأم تعرضا لإهمال الأبناء بعد زواجهم؟
الأرشيف الإذاعي
في هذا القسم تجد جميع تفاصيل الأرشيف الإذاعي والبرامج المنجزة.
آخر الحلقات

